martedì 27 dicembre 2011

مرت الأيام والشهور والسنوات

...ركضت يوم واحد كنت ذاهبا لركوب عند صديق لي ، وأنا لم يسبق له مثيل منذ بعض الوقت ، من التنفس ، وقال بحماس :"هل تعلم يا عبد الهادي ، أيضا؟"كنت صغيرة جدا الخروج من المنزل... كنت في أبوابهم... وتساءلت ما من أي وقت مضى الجحيم يجب أن نعرف أيضا!كان صديقي الغريب ، المهتاج ، واستمر للعب مع ذوي الياقات البيضاء من سترتي الدنيم بينما كنت لا تزال غير قادرة على فهم وانها تنظر في وجهي كما لو كنت أعرف ، ويبحث عن الراحة ، أو لا أعرف ماذا.كنت أبحث عن ذلك جيدا في النهاية ، أدرك أنني لم أكن أعرف شيئا ، وانه قد يساء تفسيرها عيني ، غير مدركين تماما!"يا فرحة! لكنك لا تعرف؟ "وقال."ما ينبغي لي أن أعرف؟" سألت ، في حين تم طبع علامة استفهام كبيرة على وجهي!وقال انه لذلك لي. فقلت كيف....، ليلة قبل ذهابها إلى طرف كرنفال لرؤية صديقها السابق الذي كان قد ترك قبل أيام قليلة ، وكيف انه مقتنع كل الآخرين في ان لجنون السباق المجنون إلى الحب الذي لا يريد لها وكيف انها لم تصل الى وجهتها. كانت تجلس وراء الرجل الذي كان يقود سيارته ، وأربعة في كل شيء. ولم السيارة لا تمتثل لوقف له وعدم الذهاب الى اخر السيارة التي كانت تعبر الشارع كان قد ذهب إليه بدلا من القطب. وكان الاصطدام العنيف. وكان الأصدقاء الثلاثة المحفوظة ، وبذلك فقط كدمات قليلة ، لكنها لم تفعل ذلك. أصيبت رأسها والاندفاع إلى المستشفى فشلت في انقاذ حياتها.واصلت ليزا للحديث ، والحديث ، والحديث... الآن ، بينما لم أستطع يشعر بدا كلامه وكأنه صدى بعيد في رأسي...ملف. مملة وغامضةفكرت ، ارادته في العيش وابتسامته وصوته ، والأشياء التي لم يعد بإمكانه القيام به ، انظر ، مثلا... حقيقة أنه لم يعد يحبها ، وأنها لن أحب تم.بكيت لأيام وأيام وأيام وأيام لم أكن أريد أن أترك المنزل. شعرت بألم في الداخل يجري لي كبيرة ، ويصم الآذان.وهدأت تقريبا لي من معاناتي ، وشعرت تقريبا شعور بالذنب في لي أنني كنت على قيد الحياة ، لكن لم يكن لدي خطط وأحلام... أو إذا كنت لم يسبق لي أن الرغبة في تحقيق شيء وأنا في الحقيقة لم يفتح قلبي للحب وأحب أن يكون.لقد وجدت أنه من الصعب أن ماتت بينما كان في الطرف فقط لرؤية صديقها السابق. الذي كان قد توفي ، وربما تحاول الحب حتى كان لها ما فكر الماضي.وأنا؟ كنت أحب أبدا حقا بدأت لمغادرة المنزل يبحث عن ما كنت قط ، من خلال الأسلحة صبي بعد آخر مباراة له أن يترك لي ذلك الحين ، واحدا تلو الآخر ، ناهيك عن أن نتساءل لأن اليسار لأنني لم تمنح بشكل كامل ، لأنني تركت محصول مريرة من الزمن.لكنت قد عرفت الخوف. الخوف من محبة شخص ما ثم خسارتها. لأن هذا هو الألم الكبير الذي يمزق القلب والروح عميق.بعد عام واحد ، مذكرا ، على طاولة مقهى ، والاستماع إلى الموسيقى وصوت موسيقى البيانو الثلاثي الذي تم في كثير من الأحيان في النادي... سنة واحدة بعد وفاة...... تلاشى وراء دخان سيجارة هنا هو وجه ذلك الرجل مع الأصبع ، على قراءة مفاتيح البيانو ، وأخذني إلى السفر مع العقل ، الذي نشرته له الألحان.بعد فترة وجيزة أخذ الصبي يدي وأعطاني نكهة لدينا أول قبلة لا تنسى أن لا تزال تستضيف فمي الآن ، بينما من حولنا ، سعيد الخفيفة ، ويقفز الحلو ، وابنتنا الحبيبة.

كسير القلب




الحب, الوفاء, الصفاء,الصدق, قيم لم اجدها في اي صديق قابلته فقد اضحى الصديق الذي اريده من وحي خيال يستحيل تحقيقه , اصبحت خائفا من مصادقة اي شخص خائف من ان يصيب قلبي سهم الحزن مرة اخرى خائف من البكاء على سذاجتي و الندم اصبح شبح الخوف يتكالب علي, احس بالضعف اخشى على نفسي الانفتاح على الاخرين كانني غريب في عالم بلا نهاية. اجري مرتعبا من غدر وخيانة اصدقاء تحولوا فجاة الى وحوش ضارية, اجري من حياة بلا حنان , اجري من رصاص الكابة والاهات , اجري حتى اخر ذخيرة من قوتي , لكنني اسقط ارضا فارى سحابة سوداء تحاول طمس وازاحة السحب البيضاء , فتزداد ظلمة المكان, وتذبل الازهار وتجف الانهار ويتحول لون الارض الاخضر الى قفرة جرداء. اصرخ طالبا النجدة , انادي على امل يتلاشى ويختفي رويدا رويدا, انادي على جسد صديق اجوف بلا قلب او احساس, فتدمع العين, ويحزن الفؤاد, نعم انها حياة انسان اتخذ من زنزانة الحزن بيتا له ومن الورقة والقلم صديقين له ومن البكاء نهرا يخمد حريق الفؤاد... وحيد بلا انيس


ضيااااااع



قالت لهَ : أخاف أن أحبكٌ .. ف ” أفقدكٌ ” ثم أتألمّ ،،
وأخافَ أيضاً أن لا أحبكٌ .. ف تضيعَ فرصة الحب .. ف أندمَ ،،
قال : هذهِ فلسفهَ أم هذيان !
قالتَ : قل عنهَ ماشئتَ … لكنهُ شئ َتضطرب بهِ روحيٌ ، أعيشَ معكٌ حالة لا توازنَ منذ عرفتكٌ ..
حياتيٌ تسير بإنتظامَ فيمّا قلبي تسودهَ الفوضىَ ،،

مللت الحياة



اعذرني ياقلمي فقد مللت الحياة ..
اعذرني فانا اريد الرحيل بعيدا ..
اريد أن أرحل لمدن الظلام ..
اريد ان استسلم للوحدة والقسوة ..
اريد ان احرق مشاعري ..
وان امزق قلبي ..
وانتزعه من احشائي ..
سأدوسه بقدمي ..
فلم أعد بحاجة الى ذلك القلب الرقيق الحساس ..
قلبي الذي اجبرني على الخضوع والهوان ..
أريد أن أعيش حُرة نفسي ..
طليقة من المشاعر ..
إنسانة خاوية من الاحساس ..
عديمة الوجود ..
اريد ان اعيش مع نفسي وحدة قاسية ..
اريد من الحزن ان يقتلني ..
ومن الألم ان يغتالني ..
اريد من القسوة ان تستعمرني ..
ومن اليأس ان يسكن ذاتي ..
نعم سأنتزع قلبي المحب بلا حدود ..
سالقي به بعيداً مع بقايا ذكرياتي ..
سأرحل عن عالم البشر ..
اريد ان اعيش ماتبقى من عمري في الحزن والآلام ..
لن انتظر احدا .. ولن اشتاق لأيٍ كان ..
ولن ابكي من حماقاتي ..
سأعيش مع نفسي .. ولنفسي ..
لن يهزني الحب مرة أخرى ..
ولن يخضعني الوفاء لمن أحببتهم ..
سأرحل بعيدا ..
ساعيش بين أوراقي ..
ساشرب حزني ..
وااكل صدقي ..
ساتنفس وحدتي ..
واسامر آلامي ..
لا اريد أن اخالط البشر مرة أخرى ..
سأعيش في مدينتي لوحدي

الحب و الجنون



في قديم الزمان
حيث لم يكن على الأرض بشر
...
كانت الفضائل والرذائل
تطوف العالم معآ وتشعر بالملل الشديد
ذات يوم..وكحل لمشكلة
الملل المستعصيه
...
إقترح ((الإبداع)) لعبه
سماها..الغميضّة
...
أحب الجميع الفكره..وصرخ الجنون
أريد أن أبدأ..أنا من سيغمض عينيه
وأبدأ العد وأنتم عليكم مباشرة بالإختباء
...
ثم اتكأ بمرفقيه على شجرة وبدأ واحد..اثنين..ثلاثة...
وبدأت الفضائل والرذائل بالاختباء
...
وجدت {الرقه} مكانآ لنفسها فوق القمر
...
وأخفت {الخيانه} نفسها في كومة زباله
...
وذهب {الولع} بين الغيوم
...
ومضى {الشوق} إلى باطن الأرض
...
أما {الكذب} قال بصوت عالٍ
سأختبئ تحت الحجاره ثم توجه إلى قعر البحيره
...
واستمر الجنون: تسعة وسبعون ..ثمانون
...
خلال ذلك أتمت الفضائل والرذائل اختبائها
...
ما عدا {الحب} كعادته لم يكن صاحب القرار
وبالتالي لم يقرر أين يختفي وهذا غير مفاجئ لأحد
فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب
تابع الجنون
...خمسة وتسعون
...سبعة وتسعون
وعندما وصل {الجنون} في تعداده إلى مائة
...
...قفز {الحب} مسرعا وسط أجمة من الورد واختبئ بداخلها
...فتح {الجنون} عينيه وبدأ البحث صائحآ
أنا آت إليكم
...
كان {الكسل} أول من انكشف لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه
...
ثم ظهرت {الرقه} المختبئه..في القمر
..
وبعدها خرج {الكذب} من قاع البحيره مقطوع النفس
...
أشار {الجنون} إلى {الشوق} أن يرجع من باطن الأرض
...
ووجدهم الجنون جميعآ واحدآ بعد الآخر ما عدا
الحب
كاد أن يصاب {الجنون} بالإحباط واليأس في بحثه عن
الحب
ثم اقترب منه الحسد
وهمس في أذنه
الحب مختفٍ في شجيرة الورد
...
...حينها التقط {الجنون} شوكة خشبية أشبه بالرمح
وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش
...وهو يطلب من الحب ان يخرج
ولم يتوقف إلا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب
...
...ظهر {الحب} وهو يحجب عينيه بيديه والدم...يتقطر من بين أصابعه
...صاح {الجنون} نادمآ:هل كنت إلا مجنونآ
يا إلهي ماذا فعلت؟ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر...؟
أجابه {الحب
...لن تستطيع إعادة النظر لي
...لكن!!لا زال هناك ما تستطيع فعله لأجلي
وهو كن دليلي ورفيقي
...ومن يومها
……يمضي ((الحب))أعمى ويقوده الجنون

الحياة سفر دون نهاية



الحياة تبدو سفرة عجيبة بدايتها متاهة و نهايتها غريبة... ربّما لا نفهم مغزاها حتّى الممات... حتّى و إن كانت النهاية قريبة... ترانا لا نفرّط فيها ... حكاية تلو الحكاية...نطلّع إلى الماضي... ننسى المستقبل... كلّ شيء عكس ما تراه.. الحزن ضحك مستمرّ... و السعادة دموع و التياع... الانسان بطلها دون منازع...
الانسان؟؟؟؟؟؟... ولد على فطرة الحبّ و الصدق و السماح و الأمان... لكنّ الحياة سمّمته و لوّثته و دنّسته... جعلت عقله سلاحا ضدّ السماء... و قلبه سلاحا ضدّ الصفاء أصبحنا فيها نتسابق للوصول إلى الاسوأ... الأتعس... الأفضع...
لماذا نرى الصدق كذبا.... و الحبّ كرها... و العفوية غدرا...
لكن مع كلّ ذلك يبقى الانسان مخلوق عجيب... لا يتعب من السفر و الترحال.. السفرة تلو السفر... ربّما يصل و قد لا يصل أبدا...ربّما تكون البداية تعيسة و النهاية أتعس... و قد تكون البداية جيدة لكن النهاية في السوء مالها مثيل... و قد تكون البداية سيّئة لكن النهاية في الجمال مالها مثيل... قد لا ترى ذلك إلاّ عندما تغمض عينك للمرّة الأخيرة ....ربّما تحمل معك حكايتك مسطورة إلى القبر قد تستطيع قرائتها جيّدا آنذاك... قد تتحسّر وقتها لأنّك خنت أو غدرت أو كذبت... و قد تسعد لأنّك إطلاقا ما مكرت فقط صدقت و أحببت... لكن تأكّد وقتها لا يمكنك البدء من جديد ... قد فات الأوان و وضع السطر الأخير... هنيئا إذا لمن كان قلبه بالحبّ كبير و كان ينير دربه الضمير... هنيئا لمن كان صادقا... ربّما لأجل ذلك الأفضل أن نغيّر التفكير و نبدأ رحلة جديدة ... الطريق قد يكون طويلا و قد يكون قصير... لكن بالنسبة لي سأبدأها الآن... سفرة قد تكون الأخيرة... قد أعود و قد لا أعود..

الحزن




هو أن ألتقيك في زحمة العمر,,,, وأنسج معك أجمل حكاية حب ,,,, نعيش تفاصيلها وطقوسها ,,,, ونحلم بغد أفضل ,,,, ثم تنتهي الحكاية بمأساه ,,,,
هو أن أفتح لك مدن أحلامي ,,, وأسكن معك في قصر من الخيال ,,,, ثم ينهار القصر على رأسي ,,,,
هو أن أخبئ عمري في قلبك ,,,, وأملأ حقائبك بأيامي ,,,, وأضع سعادتي في عينيك ,,,, ثم ألوح لك مودع لاحول لي ولا قوه ,,,,
هو أن تصبح مع الأيام عيني التي أرى بهما ,,,, وهوائي الذي أتنفسه ,,,, ودمي الذي أعيش به ,,,, ثم أنزفك عند الرحيل دفعه واحده ,,,,
أن اغمض عيني فأراك ,,,, وأن أخلو بنفسي فأراك ,,,, وأن اقف أمام المرأه فأراك ,,,, وأن ألمح هداياك فأراك ,,,, وان أقرأ رسائلك فأراك ,,, وعندما أعود لواقعي ,,, لا أراك ,,,
أن أجمع البقايا خلفك ,,,, وأن أرسم وجهك في سقف غرفتي ,,,, وأن أحاورك كل ليله كالمجانين ,,,, وأن أشد الرحال إليك عند الحنين ,,,, وأن أعود إلى سريري آخر الليل فأبكيك وأبكيك ,,,,
أن ياتي العيد وأنا وحدي ,,,, وأن يأتي الربيع وأنا وحدي ,,,, وأن تهطل الأمطار وأنا وحدي ,,,, وأن يطرق الحنين بابي وأنا وحدي ,,,, وأن يمضي بي أجل العمر وانا وحدي ,,,,
أن أراك صدفه,,,, وأن يجمعني بك الطريق ذات يوم ,,,, فأراك بصحبه غيري ,,,, يدك في يده تنظر إلي فلا تعرفني ,,,, وعمري خلفك يناديك فلا تسمعه ,,,,
أن أكتب فلا يصلك صوتي ,,,, وأن أصرخ فلا يصلك صوتي ,,,, وأن ألفظ أنفاسي فلا أراك ,,,, وأن أموت فيصلك النبأ
أن أدمن حبك ,,,, وأدمن صوتك ,,,, وأدمن عطرك ,,,, وأدمن وجودي معك ,,,, ثم أفتح عيني على غيابك ,,,,
أن تتحقق بعد حلم ,,,, وألتقيك بعد أمنيه ,,,, وأن تأتي بعد إنتظار,,,, وأن أجدك بعد بحث ,,,, وأن أستيقظ على زلزال رحيلك ,,,,
أن تفارق ولا تفارق,,,, فتصمت ويبقى صوتك في أذني ,,,, وتغيب وتبقى صورتك في عيني ,,,, وترحل وتبقى أنفاسك في قلبي ,,,, وتختفي ويبقى طيفك خلفي يمزقني ..

والقيت عليك محبة

والقيت عليك محبة  مني  لتصم على  عيني  أد تمشي  أختك  فتقول  هل  أدلكم على من  إقفله فارجعناكا  إلى أمك  كي  تقرا عينها  ولا تحزن  وقتلت نفسا  فانجيناكا  من ألغام  وفتنكا فتوني زينة  للناس  حب الشهوات من  النساء والبينة  وألقىأطيرالمقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة ولانعام  والحرة ذالك متاع  الحياة 

الحياه



الحياه مثل البيانوالاصابع البيضاء السعاده والاصابع السوداء الحزن والاثنين معا يعزفان سنفونية الحياه .............

إسمي شموخ



أنا السما والي يبي يشوفني فوق .. هذا مكاني رغم صعبات الأقدار
إسمي شموخ وفعلي يبين الذوق .. طبعي كسبته من بعد مجد الأحرار
مابيع راسي في مضاريبة السوق .. الدار داري والهوى عندي يانار
مجدي صنعته بين اضلاع وعروق .. يلين صارت سيرتي لكل تذكار
ادبي داري وانت غالي السما فوق .. طبعي شموخ وهيبتي تحني كثار

احــــــبـــك




كم تمنيت أن يكون حبي ورده ,,,, تستيقظين على عطرها
كم تمنيت أن يكون حبي ضمه ,,, تغفين بين أحضانها
كم تمنيت أن يكون حبي قصه ,,,, يهيم حلمك بها

lunedì 26 dicembre 2011

احبــــــــــــك


احبــــــــــــك
كم تمنيــــت أن أقولهـا .... كم تمنيت أن تشعرين بها ...  
ليتــني أستطيع أن اكتبها ... وعلى جدران قلبك احفرها
ليت إحساسي حبرا ,, وسماؤك ورقا ,, وعلى قمرك ارسمها
احــــــبـــك
كم تمنيت أن يكون حبي ورده ,,,, تستيقظين على عطرها
كم تمنيت أن يكون حبي ضمه ,,, تغفين بين أحضانها
كم تمنيت أن يكون حبي قصه ,,,, يهيم حلمك بها
احــــــــــبــــك
لو كان القلب ينطق .... لنطق باسمك
لو كانت العين تنطق ... لنطقت برسمك
لو كانت اليد تنطق ... لنطقت بأمان لمسك
ولكن ليس لي إلا ,,,, شفاه .. لا تستطيع سوى أن تقول
احـــــــبــــــك

اسم النظام والفوضى معا

 
أحيانا في الحياة ندعي أن يكون القمر لأننا نعتقد أنه فقط سوف نكون سعداء في النهاية مع ذلك. ثم يأتي شخص ويعطينا زهرة صغيرة ، ونحن ندرك أنه ،     بعد كل شيء ، هو كل ما كان في عداد المفقودين لتجعلنا سعداء     

لديه العديد من الأسماء. انه يحتوي على اسم من الفرح، واسم من الألم، واسم من السعادة، لديه اسم النظام والفوضى معا ، واسم السماء ليلا ونهارا. أو ببساطة باسم الحب.                         
توجهت في هذا الاتجاه، مع العلم ان كنت وجدت ما كنت بحاجة...
الصور تتحدث، ورائحة الجلد سلوك الهوس نفسه والكمال، وهاجس لإيجاد "توازن" في جميع التكاليف ، وهناك وجدت آثار للي.                      
وأنا لا أستطيع أن تخبرني إذا، في ظلام الغرفة ، وكان ذلك أردت أن أرى وجهك أو ابتسامة عيني أردت أن تظهر...
الظلام ، وكانت فترة طويلة منذ أن كنت في الظلام، ومع ذلك لم تكن هناك حاجة للضوء!
                  

rabab katiba


الحب : سماء صافية ، وبحرا هادئ ، وبسمة حانية.

الحب، يزلزل الروح والكيان ويفجر ثورة البركان.

الحب : نارا تضوينا، نبته بأيدينا فماءه يروينا وزاده يكفينا.

الحب : لمسة من الوفاء و العطاء, لذا يجب أن يعطى التقدير اللائق به ،

الحب: يجب أن يكون وديعة مهذبة للغاية ، وأن نأخذه بجدية.

لأنك تحبني


لك؟ لأنك تحبني... له، وكسر حاجز الصمت من قال هذه الكلمات... لأنه في كل لحظة من ابتسامتك يرافق أفكاري تحويل وزنهم... لأن كل مكان هو مجرد كبيرة معك... لأنه في أي نقاش مع تفهم أن العالم قد يكون مختلفا، وأفضل... معك لأنه يمكن الناس على تحسين أنفسهم من خلال عدم وضع حواجز أو حدود بنيت من عقولهم... معكم لأننا ندرك في عناق... عقلين روح واحدة.


محاولة لفهم


محاولة لفهم "، قال :" هذا ليس حبا. كنت في حالة حب، ولكن هذا شيء آخر. هو شعوري، ولكن قوة خارجية التي استفحلت مني. رحلت لأنني قررت أن هذا كان مستحيلا، كما تعلمون ، فإنه من المستحيل السعادة ، التي لا وجود لها على الأرض. ولكن قاتلت مع نفسي وأنا أرى أنه من دون ذلك لا توجد حياة بالنسبة لي


كل شيء في الحب


يوم واحد كنت أتحدث إلى الريح... ربما الكلمات لا معنى لها... غير مؤكد، وبلا منازع!... كرهت كل شيء في الحب والتي تضمنت رسائل حب، رسائل نزيه، والزهور وغيرها من الامور الكثيرة التي لا يتجاوز 2 في حب الناس يمكن أن نفهم!... ربما لأن كنت قد عانى الكثير من الكراهية... وأنا الاستقالة إلى أن خسارتها ستكون خلاصي... لك! الآن بعد ما يقرب من 1 سنة وليس لدي شك!... الأشياء الجيدة تذهب بعيدا، مما يترك مجالا لتحسينالأمور! هل هو الشخص الوحيد الذي أريده بجانبي... واحدة فقط قادرة على فهم عندما كنت مخطئا... الوحيد لتحفيز وجودي!... في مثل هذا الوقت القصير من داخل لي هو مثل مزيج من كل شعور رائع!... أخشى ما سيكون... ولكن سوف يذهب كل في طريقه... يفسح المجال لمصير... ويعيش لحظات أنه ليس هناك سوى شخص مثله غير قادرة على التبرع... انا سعيدة لكنني أخشى أن نعترف ذلك!

لدي القناعة


كان لدي القناعة بأن لا أحد يريد أن يعيش، والعيش كناسك، لا يريدون الوقوع في الابتذال من الحياة اليومية، وتقريبا لا نريد أن نعيش في عالم اللعنة حتى الانجراف ثم جئت، صغيرة جدا وساذج جدا للغاية بحيث حب العالم وبشكل لا يصدق حتى في الحب معي كثيرا في تقويض أي نظرية خلق في العمر.

أنك محبوب قليلا


أن أقول أن ستة ليست جميلة، ويقول لك أنك محبوب قليلا ، وكنت أقول للمرأة أن الجميع يريد أن يكون على مقربة من لم يكن أكثر.
عليك أن تعرف أنك وأنا أعلم أنك لتكون قادرة على قول ما كنت حقا.
كنت قوة من قوى الطبيعة، مع الاهتمام الخاص غير متوقعة ، مع الخاص نعرف كيف نحب في الوقت نفسه حذرا ومتهور، ببسمتك الفوز ، وسعداء لمعرفة أن كل من الصلبان ،
تكون متوفرة مع مشاكلك عندما كنت الخاص بك لا تسمح بذلك.
لا أريد استخدام الجاهزة العبارات لأنني أعرف أنك فريدة من نوعها وأنها مثلك لتفرد الخاص أن من حقك أن تكون فريدة من نوعها في جميع الأحداث التي جعلت تريد أن تكون جيدة وبأن هذا قد تحولت إلى عدد قليل جدا اليوم الى شيء أقوى وأكثر أهمية.
كثير نسميها الحب لا أريد أن اسم هذا الشعور الذي يجعلني أشعر أنني بحالة جيدة وآمل أن لا أشعر أنني بحالة جيدة جدا! لكنني أعرف أنك أصبحت جزءا مني ، عنصرا هاما في سبيل العيش! لا أريد الوعود ، ليس لأنني لا يمكن الاحتفاظ بها ، بل لأنه من الجيد أن نعيش كل لحظة من هذه المشاعر والوصول الى خط النهاية معا ، مع الوعي والانتماء في نفس الوقت... مع الرغبة في اكتشاف المزيد والمزيد! بفضل سعداء جدا لأنك تعرف أنني لم أكن أعرف كان هناك ملائكة على الأرض الآن لدي تأكيد

قطرات المطر مثل الدموع


عدسة سقوط قطرات المطر مثل الدموع عندما يظلم السماء ببطء. أسمع أفكارك وموجات بطيئة على الشاطئ، ويأتي إلى قلبي. وسيكون على مدار الساعة بعد دقائق ، وعلامة على حلقات متفرق مع المظلات على الأرصفة مقدما : أعتقد أن من أنت. رأيك في النفس من مساء شنقا. كما كنت أعتقد المداعبه تلاحظ العقل والكتابة الموسيقية. الفكر منكم من خلال الجدران والجبال ، وأنها لا تزال مبتلة على الطريقة التي يسير على خطى وأمشي الخاص. أنا أحبك. أحب الليل النهار. كما فجر والسماء زرقاء. أحبك في وجودكم، في أفعالك والقبلات الخاص لي انتزاع روحك. أنا أحبك. أشعر أن الحب في عينيك والعطاء الخاص قبلة على شفاه المساء ، أمام كأسا من النبيذ والدفء في الغرفة معك. تشغيل التلفزيون على الأخبار... اعانقكم ويداعب وجهك وأضواء شفتيك، في حين أن لمسة من جرس بعيد يصاحب التنفس هو رغبتنا في أن الوفاء والاتحاد. أنا أقبلك مرة أخرى.

حب راسخ...


حب راسخ...

حب
كنت أفكر ثابت، لطيف.
مكرس كليا قلبي لك ،
ويدق بلا هوادة لإبقائي على قيد الحياة، لأن
أنا لا يمكن أن يعيش بدون لك.
كنت مثل قصيدة الحب الذي يجعل سعيدا للغاية
المؤلف الذي خلق له ؛
كنت مثل ملاك من السماء ، وجاء لي
لجعل حياتي أكثر جمالا، والكامل من الوئام والحب ، والحب
وتستمر على مر الزمن وتتلاشى أبدا...
لا أعرف كم أشعر الحب بالنسبة لك ،
أنا أعرف فقط أنه هو حب قوية جدا، غير قابل للتدمير،
هذا لن تتلاشى على الإطلاق!
أحبك لبقية الشوارع بلدي حبي!

خمس درجات تحت الصفر


الحب هو الخروج من المنزل مع خمس درجات تحت الصفر ، عندما كنت ذاهب الى ان وضعت على منامة له.
الحب هو قضاء بعد ظهر اليوم الاحد مع والديه، بينما في المرحلة فريقك يلعب مباراة حاسمة. وينظر الى الحب مع حلقة أخرى من الخيال المفضلة لديه، وبينما على القناة الأخرى التي يمر بها الفيلم الذي فاتك في السينما.
الحب هو ان تنفق بعد ظهر السبت في مجمع للتسوق، بعد أن كنت قد أعرب عن تطلعه لفكرة التسكع على الأريكة.
الذي اخترع الحب! اخترع كل من كان بالتأكيد امرأة.


لا شيء يجعلني سعيدا


هناك شيء أريد كثيرا على العالم ،
لا شيء يجعلني سعيدا بذلك ،
شيء ما يجعلني أشعر أنني بحالة جيدة جدا ،
شيء يجعلني أضحك،
لا شيء يمنحني الرغبة في الحياة،
ليس هناك شيء... بالإضافة إلى لك... أنت تجعلني سعيدة
أنت تجعلني أشعر أنني بحالة جيدة،
أنت تجعلني أضحك، أعطني الرغبة في الحياة...
انها تريد الكثير...
لا شيء أكثر من ذلك ، فقط لأنك...
أنا أحب عندما تنظر في وجهي مع تلك العيون الحلوة ،
أنا أحب عندما تتحدث مع صوتك جميل ،
أحبه عندما يداعب بيديك الحساسة...
ولكن، للأسف ، هي مجرد لحظات...
بيننا لا يوجد سوى لحظات قليلة ، والحلو ، وشيء آخر...
ولكن أريد أكثر من ذلك ، أنا أحب كل شيء أحتاج ازدهار حقا...
لأننا جميعا نحن بخير، ونحن سعداء...
بيننا هناك ما هو أكثر بكثير من صداقة قوية ، وأعلم أنك أيضا...
وآمل أن نتمكن في يوم من الأيام أن يكون حقا معا...
لأن كلا منهما يريد ذلك...
وأريد لك ، أنت فقط.

أنا حزين


لجميع الأوقات أنا حزين لأنني كنت تعطيك صفعة... لجميع الأوقات التي تجعلني أضحك... كنت أقوم بات لجميع الأوقات التي نحن نقاتل وصنع السلام احتضان لك... ويمكنني أن أعطيك نجمة ولكن يمكن للمرء يوم عطلة، لذلك أنا أفضل أن أعطيك قلبي مليء بالحب فقط لأجلك!

العيون تحدق


تلك العيون تحدق في وجهي طالبا للحب، ولكن شيئا في داخلي يبقي الاختناق قلبي ، ابتسامته في مخاوفي غرق مثل سكين حادة يقطع النوم وحشد العقل. كم من الأشياء لتذكر سيئة، لا تدع لي بالرحيل. أنا لا أبحث عن الحب خيبات جديدة غالبا ما يعاني ، شعور بأن ينشأ فجأة يجعلك أسير حلم جميل ، قصيرة في بعض الأحيان ، مثل بلدي، وأنا أعلم مسبقا مذاقه ونكهته المالحة من الحب القاء أنا الدموع.


منتصف الليل


في منتصف الليل، والقطار يسير، يراقب في صمت، ويتلاشى الظلام الى لا شيء ، متوكئا على مسار تجربته الطويلة في لانهائية، وبذلك تندفع يحب معه، وخيبات الأمل والآمال والدموع والابتسامات والوعود. أبحث في زجاج النوافذ والدخول في مثل هذه الأفكار ، وغير قادر على نسيان الماضي، وإعطاء تنهيدة الأمل في مستقبل جديد المطمئنين. ان قطارا يحمل حقائب مليئة البؤس ولكن مليء بالأمل، وجوه من شظايا التجاعيد الكامل للصفحات التي تحكي عن الحياة ، والحياة الطيبة، وحياة كاملة من العمل ورغباته ، تلك الرغبات لا تتحقق

وقت مضى

أنا لا شيء من أي وقت مضى محاولة حقيقية لشخص واحد، وأنا لا أعتقد أن المحبة لشخص ما ، عندما كنت تعتقد أن الحياة ضدك، والتخلي عن هذه الفكرة ، لأنه بذلك يجلب لك هدية رائعة ، في هذه الحالة لك.
أنا لا أدعي أي شيء ، فهم أقل لك، ولكن أود أن لمرة واحدة فقط فعلت الجهد للاستماع ونسمع كيف قوي قلبي يبكي عندما أكون أمامك!

حاربنا لمدة شهرين

لقد حاربنا لمدة شهرين ونحن لم ير أو يسمع أو +. أنت الذي قلت انه في كل مكان ، ولكن داخل شعرت أنني لم أكن كذلك ، شعرت بالحنين فقط من أجل حب حياتي..... ! الآن نعود كل شيء معا مرات الكمال وكثير أقول لكم أنني أخشى لإعادةتعاني لكن تجيب لي أنه سيكون من المستحيل لأنك حاولت الحصول على دون لي ولكم يبدو أن في الظلام لوغو حيثيمكنك لا أكثر الاستعراض ضوء. أنا أحبك كثيرا النذل الخاص بك قليلا.

حاربنا لمدة شهرين


لقد حاربنا لمدة شهرين ونحن لم ير أو يسمع أو +. أنت الذي قلت انه في كل مكان ، ولكن داخل شعرت أنني لم أكن كذلك ، شعرت بالحنين فقط من أجل حب حياتي..... ! الآن نعود كل شيء معا مرات الكمال وكثير أقول لكم أنني أخشى لإعادةتعاني لكن تجيب لي أنه سيكون من المستحيل لأنك حاولت الحصول على دون لي ولكم يبدو أن في الظلام لوغو حيثيمكنك لا أكثر الاستعراض ضوء. أنا أحبك كثيرا النذل الخاص بك قليلا.